في إطار من الجريمة والتشويق، يخرج بوب بيسواس، وكيل التأمينات، من المستشفى بعد ثماني سنوات من الغيبوبة وترحب به زوجته ماري وابنه بيني، بينما يعاني من فقدان الذاكرة وعدم تذكر الماضي.