تسوء حالة طارق بعد إدمانه أدوية زيادة التركيز، وتجبر ليلى على دفع جمال للتقدم لوالدها لطلب يدها للزواج ولكنه يفسد الأمر، وتستاء دارين من اتفاق والدها وعمها على بيع المستودع.