يسافر (حسن) إلى الخارج من أجل مقابلة الرسام العالمي (رودينو)، لمحاولة بيع لوحاته الفنية، تاركًا خادمه (مبروك) وخطيبته (ليلى)، غارقين في ديونه الكثيرة.