يشك نوح في أن زوجته منى وراء حادث الحريق، لشكواها الدائمة من قضائه وقتًا طويلًا مع أصدقائه في غرفة الضيافة، ويتذكر عندما أصيب بحروق في وجهه أثناء إعداد الطعام لأصدقائه.