يخبر بندر - صيتة بما حدث له مع عمه سعود، ويستعد الجميع لمواجهة الجيش العثماني الذي استدعته صافيناز، وتعود صيتة إلى الحاضر وتقدم روايتها الجديد تحت اسم الهبوب.