تٌضيق صفية الخناق على زوجها عبدالله طوال الوقت خوفا من ارتباطه بامرأة أخرى مثلما فعل سابقا مع أم جاسم، ويستاء نايف من إعاقة في قدمه ويلوم والدته على عدم علاجه وهو صغير.