تدور المسرحية حول محاولة (كاميليا) لإعادة افتتاح مقهى (حجي صالح) الذي مات شهيدًا إثر معركة القسطل تاركًا ميراثًا عظيمًا تحاول (كاميليا) إحياءه بعد أربعين عامًا من رحيله.