تفجع الاقدار طارق والعمارة بوفاة حسين أثناء نومه بسكتة قلبية، ويستقر من وقتها طارق في الشقة ويحاول إيجاد مدخل لرمزي لمفاتحته في موضوع تركه للشقة.