تعيش (نيلو) الكاتبة النسوية مع زوجها وابنتها (لاورا) البالغة من العمر ثلاثة عشر عام. حين تقوم أختها (مايا) بخطف كل من سيارتها الفولفو وابنتها وتتجه بهما جنوبًا، تتبعهما (نيلو). الهدف من الرحلة هو بلوغ البرتغال حيث تعيش أمهما -ذات الشخصية المعقدة- التي تم تشخيصها مؤخرًا بمرض السرطان، ويعيش معها أيضًا ابن (مايا)، والذي أتى الوقت أخيرًا لكي تتحمل والدته مسؤوليته.