تخرج ليلى من السجن، ويراقبها فواز ويخطفها رجاله، وتعود أحلام إلى السجن بعد إبلاغ المحامية عنها الشرطة، وتقرأ راقية الطالع لشمس وتحذرها من مستقبلها الغامض.