تحقق الشرطة مع جعفر وتتهمه بالإتجار في المخدرات، ويهدد شوقي - دلال بقتلها بعد سجن جعفر، ويعترف لجعفر في الزنزانة بأنه وراء كل ما حدث له وأنه يعرف مكان ابنه.