يسافر الإخوة وليد وناصر وخالد إلى خالهم، حيث يسلمهم فندقًا من أملاك والدتهم، ويفاجئون بضرورة دفعهم مخالفات بمبالغ كبيرة وإلا سيُزال الفندق.
يكتشف الإخوة خداع غرمان لهم، وتوقيعهم على أرض الفندق وهي مملوكة لشخص آخر، ويُقبض على خالد بتهمة سرقة أغراض شخص وإخفائها في غرفة بالفندق.
يفاجأ ناصر ووليد باختفاء خالد من الفندق فيبحثان عنه، ويتعرضان لمفارقات في الطريق.
يقترح خالد على شقيقيه ناصر ووليد البحث عن ورقة التنازل عن ملكية الفندق لدى خالهم، ولكن سجين ينزل بالفندق يقترح عليهم سرقة الورقة، ويفاجئون بسرقته لأغراضهم.
تقبض الشرطة على الإخوة الثلاثة، ويعتقدون أن خالهم توسط للإفراج عنهم، ويفاجئون بطالباته المستمرة وإجبارهم على العمل الشاق بالمزرعة، ولكنهم يكتشفون الحقيقة لاحقا.
يتفق بن مصلح مع الإخوة الثلاثة على إعطائهم مهلة لستة شهور وتسليمه ثمن الفندق، ويفاجئون ببركة تصل إلى الفندق، ويقترح وليد عمل يوم سياحي بالفندق لتسويقه.
يعرض كايد على الإخوة الثلاثة شراء الفندق، ويتضح اتفاق كايد مع غرمان ضدهم، ويتفق كايد مع ناصر على إيهام شقيقيه بأن الفندق مسكون.
يطلب خالد من بركة التوسط بينه وبين صافي وإخبارها بحبه لها، ويترك أحد النزلاء ظرف به مخدرات ليستلمه صديقه، فتفتح بركة الظرف وتعتقد أنه بخور وتشعله.
يحاول الإخوة الثلاثة شراء قطعة مخدرات أخرى غير التي وضعتها بركة في البخور، فلجأوا لسعدون لمساعدتهم.
يقابل وليد - ابن عمه عادل ويدعوه هو زوجته منى للإقامة في الفندق، ويطلب عادل من الإخوة الثلاثة الادعاء كذبا بأنهم في الحرم المكي حتى لا تكتشف زوجته الأولى أنه يقضي شهر العسل مع زوجته الثانية.