تصنع امرأة كفيفة منذ الصغر عالمها الخاص بفضل ألعاب الظل والأصوات التي ابتكرها والدها، والعمل في مهنته بصيانة الساعات، بينما لا تزال تنتظر فارس أحلامها الذي سبق وسمعت صوته ذات يوم.
تصنع امرأة كفيفة منذ الصغر عالمها الخاص بفضل ألعاب الظل والأصوات التي ابتكرها والدها، والعمل في مهنته بصيانة الساعات، بينما لا تزال تنتظر فارس أحلامها الذي سبق وسمعت صوته ذات يوم.