يواجه مهيمن - راسل بحرقه للمخزن، وهروب فاروق، ويتضامن الطبيب علاء مع سامر ويقرر ترك العمل بالمستشفى، فيطلب مهيمن من إسراء أن تكون جاسوسة له على تحركات سامر وعلاء.