فر هزاع من الخاطفين وعاد لمنزله وسط بحث فرح عنه، واتضح استخدام ربيع للمخيم لتخزين بضائعه، وثار أهل المخيم علي أبو خلاص لأفعاله الشائنه، فنصب ربيع - أبو عبود مسئولا عن المخيم، وصدر قرار بنبش قبر فرح.