تخرج شهد من الحبس ولا تجد مكانًا تذهب إليه سوى منزل والدها، وتحرق عبير منزل زوجها انتقامًا منه وتعود إلى منزل والدها، وتفاجأ الأخيرة بزوجها يزورها بالمنزل ويكتشف كنز والدها.