يستعين الرئيس بمسؤول الثروة الحيوانية لاستيراد كناغر، ويضحي حسين بذبح خروف للفقراء، وينصب وحيد وفريد بتأجير الدجاجة المباركة للعامة، بينما يدرب غضبان - سارة للعمل مساعدة له.