يُقبض على رؤوف ويُسجن، فيرسل علام محامية للدفاع عنه لكن يتوفى الطفل الذي ضربه رؤوف فتخاف حورية على ابنها من دخول الإصلاحية، بينما يخطب رضا - زكية.