يقوم ماكس ليبرمان الطالب في كلية الطب والمتتلمذ على تعاليم سيجموند فرويد بمساعدة المحقق راينهاردت في التحقيق في سلسلة من جرائم القتل المزعجة التي حدثت في فيينا في القرن العشرين.
يستمر التعاون بين (ماكس) والمفتش (أوسكار) في الجزء الثاني، حيث يحققان في انتحار سيدة في أحد الفنادق، ويُعثر علي جثة ويُحذَّر (أوسكار) من التركيز في القضية، ويتوصل (ماكس) و(أوسكار) لفهم قوة الإيمان أثناء التحقيق في مقتل راهب.