يستمر التعاون بين (ماكس) والمفتش (أوسكار) في الجزء الثاني، حيث يحققان في انتحار سيدة في أحد الفنادق، ويُعثر علي جثة ويُحذَّر (أوسكار) من التركيز في القضية، ويتوصل (ماكس) و(أوسكار) لفهم قوة الإيمان أثناء التحقيق في مقتل راهب.