وصل الفيلم إلى القائمة القصيرة لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية والتي تضم 15 فيلماً عالمياً، وهو ثاني فيلم مغربي يصل لهذه القائمة بعد فيلم عمر قتلني سنة 2011.