يقرر الطبيب كمالي تغيير نظام العلاج داخل مصحة عقلية من خلال تعليم المرضى كيفية صناعة ألعاب الأطفال، وبعد النجاح الفكرة يقرر تاجر طماع محاربتهم بسبب تراجع مبيعات ألعابه، فيقرر علي ابن الطبيب كمالي التدخل ومساعدة والده.