في بلدة صغيرة تُسمى هليوبوليس، تعيش عائلة جزائرية حياة بسيطة وروتينية، ولكن تتغير حياتهم مع انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج المتظاهرين الجزائريين للمطالبة برحيل الاحتلال الفرنسي.