يدور العمل حول إيميليانو، والذي يعيش في بلدة صغيرة في المكسيك يقوم اقتصادها على التعدين، ويسعى للبحث عن الأشخاص المسؤولين عن اختفاء والدته الناشطة الحقوقية، والتي وقفت أمام إحدى شركات التعدين العالمية.