في الموسم الثاني، يعود المدرب (مارفن كورن) إلى ويستبروك لإثبات جدارة فريقه للعب في دوري الدرجة الثانية، وإعادتهم إلى ساحة البطولات التي اعتادوا عليها في الماضي، لكن خطته تعتمد على لاعبة غير متوقعة تدعى (آفا) كانت قد طُردت من فريقها بسبب نوبة غضب مدوية.