تدور أحداث هذا الفيلم الوثائقي حول المسيرة الاحترافية لـ(خوسيه لويس باربيرو) مدرب الدلافين الإسباني الذي توفي عام 2015، بعد تسريب مقطع يدعي ممارسته لأساليب تدريب عدوانية.