يُقبض على ضابط الجيش السابق جاك ريتشر بجريمة قتل لم يرتكبها، ومن أجل التصدي لمؤامرة مميتة مليئة برجال الشرطة الفاسدين ورجال الأعمال والسياسيين المشبوهين، يصبح على الشرطة التعاون مع ريتشر من جديد.
يتحرك (ريتشر) لمقتل أحد أفراد الوحدة (110)، التي تضم مجموعة من المحققين جمعهم بنفسه، قبل أن يقود التحقيق بنفسه حيث يزداد الغموض ويترصد الخطر، ويعود أعداء قدامى إلى الواجهة.