في إطار من التشويق، يعثر الطبيب النفسي عصام رشدي على فتاة مغشيا عليها بجوار عيادته النفسية تدعى نجوى، وينقلها للمستشفى وهي تدعي فقدانها للذاكرة، ولكن الأمور تنقلب رأسا على عقب عندما ينكشف سرها وأنها هاربة من عائلتها التي تبحث عنها.