يطلب أبو محمد من خطيب ابنته الإسراع في إتمام زواجهما حتى لا يتحدث الناس عن تأخر الزفاف، فيطلب أحمد نقله حتى يتمكن من الإقامة مع أهله عقب الزواج.
ينصح أبو عبيد - صديقه أبو بدرية بعدم دعوة أصدقائه للسهر في منزله، والحرص على أهل بيته من هؤلاء الأصدقاء، وتشتكي أم بدرية لوالدها من استهتار زوجها وكثرة سهره وعدم اهتمامه بالمنزل.
يشتكي المهندس محمد من وهم زوجته وشعورها بالمرض طوال الوقت، فيعرضها على أكثر من طبيب دون جدوى، فيقترح عليه صديقه إعادتها إلى منزل أهلها، الأمر الذي يدفعها للاعتراف بعدم مرضها.
يعاني أبو محمد من عدة أمراض، ويرفض العلاج لدى الأطباء، ويصر على اللجوء للطب الشعبي على يد أبو راشد، الذي يكوي جلده وتسوء حالته.
يشتكي حمد لابن خالته طارق من تدخل والدي حمد في حياته الزوجية، وإصرارهما على الزواج من أخرى حتى تنجب له، مما أدى إلى توتر حاله مع زوجته وعدم تمكنه من العمل.
يدعي أبو محمد كذبًا على أهل عروسه الجديدة بمرض زوجته الأولى طوال الوقت مما دفعه للزواج من أخرى، وعندما تعلم أم محمد بالأمر تواجهه.
يشتكي حسن من الوساطة، وتوظيف مدير الشركة لأحد أقاربه دون وجه حق، ولا استيفاء شروط التعيين، في الوقت ذاته يستغل مدير الشركة منصبه ليعقد صفقة مع أبو مسامح من الباطن.
تمتنع الطبيبة سميرة عن المداومة بالمستشفى، وتكتشف رئيسة القسم تعذر سميرة في العثور على شقة للسكن لارتفاع الأسعار، ويحاول الموظف علي مساعدتها ويطلب من أبو مسامح تأجير شقة لها في عمارته.
يثور علي ويوبخ أبو مسامح لرفع قيمة إيجار الشقة، وترفض سميرة تأجيرها، ويستاء ابن أبو مسامح من والده لتأجير شقة له والإصرار على دفعه إيجارًا مثل باقي المستأجرين، ويعرض علي على سميرة الإقامة في المستشفى.
يحاول حسن التوسط في مشكلة بين مطلق ووالده أبو مسامح، الذي طرده من المنزل مما تسبب في تأجير مطلق لمنزل وتراكم الديون عليه ودخوله السجن.
يتشاجر محمد وعلي لقيام الأخير بتربية حيوانات في منزله، مما يؤثر على الجيران بسبب الروائح الكريهة، والأمراض التي تنتشر إثر ذلك.