يواجه أبو سارة - مازن بسرقته ﻷمواله ويبلغ عنه الشرطة، ويساعد فريد - فرح ويفتتح لها مشروعا صغيرا، ويعرض على مصطفى العمل معه بعد طلاق الأخير لسلمى، وتتوفى ثريا ويحول فريد العمارة إلى دار ثريا للمسنين.