يضغط أبو مبارك في التحقيق على أبرار التي تعترف بتحرش أحمد بها سابقًا، وإصابة أمها بحالة نفسية بعد خيانة أبو أبرار لها، وزواجها من أحمد بالرغم من فارق السن الكبير بينهما.