يُعيد فهيم كلامه مرة أخرى لعبدربه بقتله على يد ابنه الذي لم ينجبه بعد مما يزيد خوفه، وتهرب سميحة وتتزوج من رباح بدون علم أهلها، ويطلب عرب يد حنان للزواج.