تطلب عايدة من سماسم جعل سامح يسلم نفسه، وتبحث عايدة عن مصطفى، ويخبر شوقي - عايدة بما طلبه منه إسماعيل ويطلب منها مسامحته عما فعله ضدها، وتبلغ سماسم - سامح بأخوة معتز له، ويتتبع حسام وعايدة - سماسم.