يوافق مصطفى على الرجوع مع ياسين ولكن بشرط الذهاب أولًا إلى سماسم لتعزيتها، وتذهب عايدة إلى عفاف في الحبس وتخبرها بوفاة سامح، وبينما ينتقل مصطفى من سيارة ياسين ليركب مع عايدة يُطلَق عليه النار.