يقرر سامر الانتقام من أسيل بعد اكتشافه تلاعبها مع أمل، ويسعى سيف لمنعه دون جدوى، فتتفق أسيل مع أمل على عودتها إلى أهلها بسوريا، ويعترف سيف لجمانة باتفاقه مع سامر على الانتقام من أسيل.