في إطار وثائقي، تُنقب صانعة الأفلام (سيسيليا ألداروندو) في ذكرياتها وتتذكر مرحلة المراهقة التي مرت بها أثناء فترة التسعينيات، وهي فترة لا تُنسى من حياتها.