يدور العمل في لبنان حول 100 مقبرة جماعية تعود للحرب الأهلية، حيث تعيش العائلات على أمل الحصول على رفات ذويهم لدفنها، ويعيش البقية وسط حدائق ومدارس ومناظر خلابة بُنيت فوق جثث الموتى.