تقع الأحداث عقب انفجار مرفأ بيروت، حينما تم تغيير النظام القضائي اللبناني بوجود هيئة من المحلفين في المحاكمات، وتقع أول محاكمة تخص لاجئ سوري غير شرعي متهم بقتل أحد النشطاء الاجتماعيين الذي عمل بمساعدة المجتمع المتضرر بعد الانفجار.