بعد عشرين عامًا من حروب (روبن هود) الصليبية مع الملك (ريتشارد قلب الأسد)، يقرر العودة إلى إنجلترا، بعد أن أنهكته الحروب، وإحياء علاقته الغرامية بالخادمة (ماريان)، التي تعمل في الدير، وتستقبل (ماريان) عودة (روبن) بمشاعر مختلطة، ولكن بعد أن أنقذها من عدوه القديم، (شريف نوتنغهام)، الذي يحاول اعتقالها لأسباب دينية، يصبح الاثنان عاشقين مرة أخرى.