يُسافر صابر إلى أسوان لمساعدة رجل، ويتعرض صابر للعديد من الأحداث الغريبة ويكتشف خداع سميح له، وخلال عودته من أسوان تسقط الطائرة في النيل.
تذهب رحاب لقبر والدها فتكتشف عمل سحر سفلي لها هناك، ويُدرك صابر حقيقة سميح، ويرغب زين في الزواج من منال، ويذهب صابر للبحث عن ضرغام لمساعدته في مواجهة سميح، ويتعرض ضرغام للقتل على يد صخر، ويتهم صابر بقتله.
يذهب صابر إلى الكتاكومب في كوم الشقافة لمعرفه ما وراء حديث ضرغام، وتقتل عشية ابنتها وتُسجن.
يُنقذ صابر - ابن ضرغام من السحر، وينجح سميح في خداع أهل صابر ويضمهم في صفه ضده.
يحاول صابر معرفة سر البردية، وتستشير رحاب - سميح بشأن علاقتها بصابر، ويذهب صابر لزيارة عائشة في السجن فيجدها منتحرة.
يحضر صابر ورحاب عقد قران زين على منال وسط دهشة من صابر على رد فعل أخيه، ويستنجد سامح بصابر لإنقاذ شقيقته هبة، ويطلب سميح من رحاب منديلًا يوجد به دم صابر.
يتلقى صابر الإشارة عبر ابن ضرغام - داوود، ويتضح من وراء هروب هبة وسامح وهو سميح، وينتصر صابر على صخر ويعيده إلى مكانه.
تعثر رحاب على البردية في ملابس صابر فتذهب بها إلى سميح، ويفسر زهير معنى البردية ويطلب من صابر الذهاب إلى الطفل داود، ويعلم صابر أن الجن موت خرج عبر البوابة الثانية وعليه الانتصار عليه لإعادة غلق البوابة.
يقابل صابر - إحسان لمعرفة تفاصيل الجريمة، وتمنع منال - حسن من زيارة ابنه، ويشك سامح أن صابر وراء اختفاء هبة.
يشعر صابر أن داود في خطر، ويذهب الأول بصحبة خضر إلى العزازية لمواجهة الجن موت، ويغدر حسن بزين ويحبسه تحت الأرض.
يتظاهر حسن بالبحث عن زين رفقة منال على الرغم من حبسه له، ويذهب صابر رفقة رحاب لزيارة مقام سيدي جعفر بعد تفسير ما في البردية.
يتضح هرب زين من الحفرة التي حبسه فيها حسن، ويذهب صابر لمساعدة فاروق في البحث عن ابنه؛ فيلتقي بموت مجددًا.
يقع شجارًا بين رحاب وصابر بسبب إهماله لها وتتهمه بوضع عمل سفلي لها في المقابر لإجبارها على طاعته، وتلتقي كاسيا بسميح ويخططان لهزيمة صابر، ويظهر موت لأم صابر ويحاول الهجوم عليها.
يُصدم صابر بعد اكتشافه بوضع رحاب عمل سفلي له فيحبسها، وتسلم هبة نفسها للشرطة، وتطلب رحاب الطلاق من صابر، ويطارد زين - حسن في الكوابيس.
تطلب منال الشرطة لصابر بعد حبسه لرحاب، ويعترف حسن لصابر بما فعله لزين، ويهزم صابر - موت.
يتهم سامح - صابر بتسببه في موت هبة، ويُقبض على حسن بتهمة القتل، ويذهب صابر لبيت زايد لمساعدة ابنته فاطمة، وتُفتح البوابة الثالثة فتظهر مليكة لصابر.
يساعد زين - حسن لإخراجه من السجن، وتشك منال أن زين وراء ما حدث لحسن، ويُطلق صابر - رحاب بعد تهديدها له برفع قضية خلع.
تقتُل مليكة - فاطمة، فيتهم أهل الأخيرة صابر بقتلها ويُسجن، ويُفرج عن حسن فيذهب ليشمت في صابر، وترغب مليكة في التعاون مع عماد ضد صابر.
تحاول منال إقناع رحاب بسميح، وينقذ صابر ابنه عز من مليكة، ويرفض حسن مساعدة منال وبيع الآثار.
يُقنع سميح - رحاب ببقائها ببيت أبوها مع منال وزين، وتقتل مليكة - زهير، وتغضب كاسيا بعد انتشار فيديو هجوم ضد سميح، وتهدد مليكة - خضر بقتله في حال لم يبتعد عن صابر.
يذهب حسن لدفن جثة صبي فيعتقد الجميع أن الصبي هو ابن حسن، ويذهب صابر لمساعدة حسانين.
يُنقذ صابر ابن حسن؛ ولكن تتهمه منال ورحاب بخطف ابن حسن، ويكتشف صابر خيانة عماد له، ويستمر سميح في خداع رحاب.
يتضح أن عمر هو المسؤول عن إنتاج فيديوهات ضد سميح الجلاد، وتُسرق مخازن زين التي تحتوي على الآثار، ويذهب صابر لمساعدة سيدة تُعاني من مشاكل غريبة بمنزلها، ويكتشف أن مليكة وراء الأمر.
يتهم زين - منال بسرقة مخزن الآثار؛ فتطلب منه الطلاق، ويكتشف صابر أن اللوحة هي مفتاح البوابة الرابعة، ويُزور عبدالرازق أوراق خاصة بممتلكات حسن، ويهدد سميح - حكمت للابتعاد عن مساعدة صابر.
يتخلى سميح عن حماية زين، ويعثر صابر على حكمت مقتولة هي وكل الموجودين بالمنزل على يد الجن، ويطلب صابر من صبحي مساعدته في إنهاء لعنة الجدارية.
يُهدد النمرود - صابر بالانتقام منه ومن أهله، وتؤذي مليكة - عز، وتذهب رحاب لسميح لمساعدتها، ويسافر صابر لصبحي لمساعدته في غلق البوابة.
يرفض النمرود تدخل مليكة في مهمته، وتسرق الأخيرة الخاتم من صابر وتستخدمه ضد والدته، ويطلب زين السماح من سميح.
يقضي سميح على مليكة، ويرغب عمر في القضاء على سميح من خلال فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، ويُقابل صابر جده غنيم ويعلمه الأخير عن الميراث.
يدل غنيم - صابر للوصول لسيف، وتحاول منال قتل زين ولكن يُنقذه حسن، ويُحذر النمرود - سميح من قوة صابر، وتُساعد رحاب - سميح ضد صابر.
يصل صابر للسيف وينجح في القضاء على النمرود، ويقرر حسن العودة لمنال، ويخدع صابر - سميح ويهزمه ثم يموت صابر، وينزل نور من السماء على قبر صابر؛ فيعود الأخير للحياة.