في الليلة السابقة لتقاعده عن مهنته بعد 35 سنة من الخدمة المُشرِّفة، يُستَدعى ضابط شرطة يُدعى (فرانكو أموريه) للتحقيق في جريمة شهدت مقتل شريكه القديم (دينو) أثناء عملية سرقة ألماس.