يطلب أبو نوران من رياض إعادة سلمى لنوران خاصة بعد وفاة والدها، ويُقام عزاء كبير لكل شهداء القصف البرلماني، وينجح تاج في تزييف موته، ويُرحل جول لفرنسا ويتولى لويس منصبه بسوريا.