تخبر لمياء - هشام بقتل والدتها وعمها عامر لوالدها ناصر، وتكتشف خديجة أن ندى ما زالت حامل ولم تُجهض، ويطلب فارس من وليد إتمام زواجه من سلمى، ويضرب مجهولون - ريم.