تثور سهيلة وترفض استقبال ريم ابنة سلامة في منزلها، وتطالب الأخيرة بميراثها من والدها، ولا يجد أولاد سهيلة من أمر يفعلوه مع شقيقتهم غير اصطحابها في جولة بالمدينة لتهدئة الأمور.