بعد كل ما تعرضت له النقيب (سما) في القضية (2020) تقرر العودة، واستنئاف عملها مرة أخرى، وبقوة، حيث تواجه تحديات وصعوبات في عملها الأمني، وتصبح حياتها مربوطة بشخصية (لؤي الديب).