يحبس لؤي - ميرا لإجبار سما على العمل معه في المهمة المطلوبة بإيقاع الغول والانتقام منه، وينجحا في خطف شادي، ويسافر لؤي وسما إلى تركيا بصفتهما زوجين باسماء مستعارة.