يتوفى خليفة، ويسرق إسماعيل أموال وجدان ويدفنها في الأرض، وتتفق الأخيرة مع حمزة ضد غيث وتسلمه الوصية المختارية ليضمن لها ولقبيلتها العيش في القرية، ويُقبض على جبر والأسلحة.