يضطر مؤنس لترك جود وحدها بالمدرسة حتى يذهب لاستقبال ابنه ماهر بالمطار، ويلغي يامن فكرة السفر من أجل سلام، ويذهب أبو الرجا لمنزل مؤنس ويتشاجر معه.