يتهرب نبيل من الحديث عن الحادث لإحساسه بالذنب والتسبب فيه، ويعرف بحر مكانة قمر وعائلتها بالمجتمع ويخاف من تبعات الحادث، ويذهب إلى المستشفى لمحاولة الاطمئنان عليها دون لفت الأنظار له.