تسعى يارا للإنجاب من سيف بالرغم من توتر الحياة بينهما، ولا تعلم بخيانته لها مع حبيبة، وتحاول والدته إقناعه بزيارة عائلته فيتذكر معاملة زوجها له بعد إنجابها شقيقه الأصغر.
تشك يارا بخيانة سيف، وتستمر في التعلق بأمل الحمل الذي يتحقق، وتحمل حبيبة فيطلب سيف منها إجهاض حملها، وعندما ينهي علاقته بها تقرر الانتقام منه وتخبر يارا بذلك، وفي شجار بينهما، تموت حبيبة.
يدفن سيف ويارا جثة حبيبة في حديقة منزلهما، ويبحث حسن شقيق حبيبة عنها ويقابل خالد، ويستنتج الأخير علاقة حبيبة بأحد الأشخاص ويفرغ الكاميرات، ويحصل على رقم سيارة سيف.
تتفق يارا مع زياد على الاحتفال بحملها وإعلان الخبر للعائلة، ويظل سيف مصدومًا مما حدث لحبيبة، ورافضًا لحمل يارا، وعلى الجهة الأخرى يواصل خالد تعاونه مع حسن للوصول إلى مكان حبيبة.
يصل خالد لمعلومات عن يارا وسيف ويواجههما باختفاء حبيبة، فيحاولان مراوغته، وتتوتر الأمور في شركة الراوي وتطلب أم سيف من الأخير مساعدتهم.
يُقيد سيف ويارا - خالد ويحبسانه في المنزل لمعرفة علاقته بحيبية، ويظل حسن يبحث عنه، في حين تتفاقم المشاكل بالشركة ويضطر زياد للاقتراض البنكي لإنقاذها.
بعد القبض على زياد، يتشاجر مع سيف ويلومه على ترك الشركة تنهار، ويدخل الراوي المستشفى، وعلى الجهة الأخرى يخبر خالد - يارا باكتشافه كل ما فعلته مع حبيبة.
تضطر يارا لإخبار والدتها بكل ما حدث وقتلها لحبيبة، ويتوفى الراوي ويجد سيف نفسه متحملًا ذنب كل ما حدث، وتفكر يارا في التخلص فعليًا من خالد.
تصر أم يارا على طلاق ابنتها، وتهدد سيف، الذي يقرر بيع أملاك والده لإنقاذ الشركة، وفي مناقشة بينه وبين خالد ينجح الأخير في الهروب من المنزل، ويخبر القصبي بكل شيء عن سيف ويارا.
يتوفى خالد، فيحبس القصبي - سيف، ويطلب منه مبلغًا كبيرًا من المال دية قتله لخالد وحبيبة، ويقرر سيف ويارا ترك البلد والسفر للخارج ولكن يقتل حسن - سيف ثأرًا لشقيقته، وتسافر يارا.